
يواجه المدير في عمله اليومي العديد من المواقف التي تتطلب منه اتخاذ قرارات حاسمة تؤثر على مسار العمل ومستقبل المنظمة؛ ولذلك، فإن مهارة اتخاذ القرارات تعد من أهم المهارات التي يجب أن يتمتع بها أي مدير ناجح، وتتمثل هذه المهارة في:
إن فاعلية القائد تعتمد بدرجة كبيرة على مدى قدرته على إدارة وقته ، بمعنى قدرته على تحديد الموضوعات التي لها أولوية في التضحية بالوقت ومعرفة الأشخاص الذين يمكن أن يعطيهم من وقته أكثر من غيرهم ، ونظرا لأهمية الوقت فقد أجريت العديد من الدراسات تركزت على معرفة كيف يقضي القادة الإداريون وقتهم .
يمكن أن يشمل ذلك ميزانيات محدودة للتدريب وترقيات التكنولوجيا ، أو نقص الموظفين للتعامل مع مهام معينة.
وحصول الموظفين على حقوقهم باستمرار حتى يستطيعوا أن يعملوا في بيئة هادئة وآمنة.
هناك العديد من الوظائف التي تقوم بها أنظمة المعلومات ، منها:
اختيار برامج التدريب المناسبة: تلبية احتياجات كل مدير وفريقه.
الأعمال الإدارية يجب أن تشمل التخطيط الصحيح والتنفيذ والرقابة.
فحجم المنظمة له تأثير على كيفية استخدام القائد لوقته ، فكلما زاد حجم المنظمة كلما زاد الضغط على وقت القائد ، كما أن طبيعة العمل أيضا لها تأثير كبير فوقت وزير على رأس وزارة يختلف عن وقت مدير الشركة طيران مثلا.
كل هذه العقبات يمكن أن تتداخل مع التطوير الإداري الناجح. ومن خلال التعرف على هذه المشكلات ومعالجتها، يمكن الامارات للمؤسسات ضمان قدرتها على إحراز تقدم نحو أهدافها.
تعرف على ماجستير إدارة الأعمال في إدارة الموارد البشرية
زيادة الوعي مما يعمل على تحقيق أهداف المؤسسة. إتاحة إمكانية تخصيص الموارد مما يحقق الفرص المتوفرة. المساهمة في إيجاد تكامل سلوك العاملين على شكل جهود متكاملة. التقليل من الآثار الناجمة عن المتغيرات وايضًا العوائق.
ت- التعامل مع مشكلات الأفراد بأسلوب ومنهج علمي ومحاولة تضييق الفجوة تطوير العمل الإداري بين مشكلات العاملين واحتياجات العمل
نظرًا لأهمية تطوير العمل الإداري، ومساهمته في تحقيق أهداف المؤسسة وخلق فرص أفضل، تتوافر أساليب تساعد على تطويره، ومن بينها ما يلي:
ونري هنا أن هناك العديد من المعوقات الأخرى، منها: نقص التأهيل والتدريب لدى العاملين ، مقاومة العاملين للتغيير في حالة عدم مشاركتهم وأخذ آرائهم، عدم التدرج في تطبيق التطوير.